عدد المساهمات : 661 تاريخ التسجيل : 17/01/2013 العمر : 31برجي هو :
موضوع: الجمهوريه العبيه اليمنيه الأحد يناير 20, 2013 1:56 am
الجمهوريه العربيه اليمنيه (اليمن السعيد )
اللغة الرسمية
تاريخ اليمن: لليمن تاريخ عريق حيث كانت اليمن موطنا لبعض أقدم الحضارات في العالم . من أهم هذه الحضارات حضارة سبأ ، أوسان ، مملكة معين ، حضارة حضرموت ، الحميريون ، الثموديون ، مملكة الجوف ، و غيرها حيث تعتبر موطن العرب العاربة و العرب القدماء. إضافة إلى أن اليمن کانت لفترات عديدة من تاريخه تحت سيطرة ممالك مجاورة مثل مملكة أكسوم في الحبشة و السلالة الساسانية في إيران . كان اليمن يسمى سابقا بلاد اليمن السعيد و ذلك لأزدهاره في زمن الحضارات العربية القديمة و نتيجة لوجود سد سبأ أو سد العرم الشهير . دخلها الإسلام في العام 8 للهجرة .
حكمتها الكثير من الممالك ومنهم الرسوليون وحكمها الأئمة الزيديون لمدة 1200 سنة تقطعت بتدخلات منها التدخل العثماني حيث حكمها العثمانيون واستمرت دعوة الأئمة الزيديين للحرب ضدهم وقد تمكن الإمام يحيى حميد الدين أخيرا من إجلاء العثمانيين من اليمن الشمالي ودخول العاصمة صنعاء و بهذا تكون اليمن أول دولة عربية تعلن إستقلالها في ذلك الوقت ، بعد قُرابة 100 عام من الجهل والظلام والعزلة تحت حكم العثمانيين . من جانب آخر، تعرض جنوب اليمن وتحديداً عدن لحملات ومحاولات أستعمارية كثيرة نظراً للموقع الجغرافي المهم الذي يطل على طرق التجارة والملاحة البحرية العالمية. وفي 19\1\1839م قاد الكابتن هينس الحملة الإنجليزية على عدن ، ونحج في إحتلالها . خضعت عدن للاحتلال البريطاني في الفترة 1839-1967م، وقد كانت مركز السيطرة بالنسبة للاحتلال البريطاني الذي كان أيضاً يحتل معظم المناطق المحاذية للساحل الجنوبي لليمن. خلال فترة الاحتلال تحولت عدن لمركز تجاري إقليمي ودولي، حيث مثلت نقطة لتبادل البضائع بين الشرق والغرب، وكانت من أشهر الموانئ العالمية. في عام 1967م، وبعد نجاح الثورة ضد الإنجليز، سيطرت الجبهة القومية على الحكم، ونشأت جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وعاصمتها عدن. الجمهورية الوليدة خضعت للحكم الاشتراكي حتى 1990م، حيث تم إعادة توحيد شطري اليمن. خلال فترة الحكم الاشتراكي فقدت عدن مركزها كمركز تجاري، وتحولت تدريجياً لمدينة مغلقة، وقد استمر الوضع حتى قيام الجمهورية اليمنية، حيث تحولت عدن رسمياً إلى منطقة حرة، ولكنها لم تنجح حتى الآن في استعادة موقعها التجاري العالمي . تقسيمات اليمن الإدارية:
تقسم اليمن إدارياً إلى 21 محافظة:
العربية
العاصمة
صنعاء
عدد المحافظات
21
المساحة
555000كم²
المساحة المسلوبة تزيد على
400000كم²
عددالسكان (2010)
- الكثافة السكانية
23495361نسمة
37/كم²
تاريخ اتحادها
22/5/1990
العملة
ريال يمني
فرق التوقيت
UTC +3
الرمزالدولي للإنترنت
.YE
الرمزالدولي للهاتف
967
هي إحدى الدول العربية و تقع جنوب شبه الجزيرة العربية في جنوب غرب أسيا.تبلغ مساحتها حوالي 1950 كيلومتر مربع . يحدها من الشمال السعودية ومن الشرق عُمان. لها ساحل جنوبي على بحر العربو ساحل غربي على البحر الأحمر. تشرف الجمهورية اليمنية على مضيق باب المندب و لديها عدة جزر في البحر الأحمر و بحر العرب أهمها جزيرة سقطرة . كانت حتى عام 1990 تتشكل من دولتين عرفتا باسمي الجمهورية العربية اليمنية في الشمال وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في الجنوب. وفي عام 1990 اتحدت الجمهوريتان تحت اسم الجمهورية اليمنية. ولكن في العام 1994 نشبت حرب بين طرفي الوحدة، انتهت الحرب بانتصار القوات المؤيدة للرئيس واستمرار الوحدة بين شطري اليمن.
1. محافظةصنعاء 2. محافظةعدن 3. محافظةتعز:وتعتبر من أكثر المناطق اليمنية من حيث الكثافة السكانية 4. محافظةالضالع 5. محافظةالبيضاء 6. محافظةالحديدة 7. محافظةالجوف 8. محافظةالمهرة 9. محافظةالمحويت 10. محافظةعمران 11. محافظةذمار 12. محافظةحضرموت 13. محافظةحجة 14. محافظة إب: وتعتبر من أجمل المناطق من ناحية الطبيعة الخلابة والجو المعتدل في الشرق الأوسط 15. محافظةلحج 16. محافظةمأرب 17. محافظةصعدة 18. محافظةأبين 19. محافظةشبوة 20. محافظةريمة 21. أمانة العاصمة توزيع السكان حسب التقسيمات الإداريـة : يتوزع سكان الجمهورية اليمنية على محافظات الجمهورية بصورة غير متوازنة وذلك لأسباب طبيعية واقتصادية. فنجد أن أكبر محافظة من حيث عدد السكان هي محافظة تعز تليها الحديدة ثم محافظة إب . ثم أمانة العاصمة على التوالي وتشكل هذه المحافظات الأربع حوالي نصف السكان المقيمين في الجمهورية ( 42.8% ) وتعتبر محافظة المهرة ومأرب و ريمة أصغر المحافظات من حيث عدد السكان حيث تمثل سكانها ( 0.45%، 1,2% ، 2%) على التوالي من إجمالي السكان ويظهر التشتت الكبير في توزيع سكان البلاد على تلك التجمعات السكانية وخاصة سكان الريف وهذا التشتت نجده أكبر في المحافظات ذات الطبيعة الجبلية بشكل أساسي وقد أدى تشتت القرى والتجمعات السكانية على التضاريس الجبلية الوعرة إلى صعوبة وصول الخدمات الأساسية للسكان وارتفاع تكلفتها كما ساهمت هذه الظواهر الطبيعية في عزلة السكان لسنوات طويلة مضت.
أنماط الاستيطان البشري في اليمن :
يمكن التمييز بين ثلاثة أنماط من الاستيطان البشري في اليمن هي: 1ـ الاستيطان المركز حيث ترتفع فيه الكثافة السكانية في مساحة صغيرة في الأرض كما هو الحال في إقليم المرتفعات الجبلية الذي يشغل أكثر من 4/3 السكان في الجمهورية اليمنية (78%) وترتفع الكثافة في القسم الجنوبي من هذا الإقليم كما هو الحال في المنطقة المحيطة بمدينتي اب وتعز وذلك بسبب وفره الأمطار واعتدال المناخ وخصوبة التربة وكذلك في المناطق الحضرية . 2ـ الاستيطان المبعثر الذي يتميز بوجود تجمعات صغيرة ومتباعدة قليلة العدد ومنخفضة الكثافة كما هو الحال في إقليم الهضبة الشرقية وذلك لانخفاض خصوبة التربة وارتفاع درجة الحرارة وقلة الأمطار وقلة مواردها الزراعية عدا مناطق مبعثرة تسيل فيها الأودية الموسمية وبعض الغيول وأهم أوديتها وادي الجوف ، وادي حضرموت ، وادي حريب. 3ـ الاستيطان الخطي الشريطي الذي يمتد على طول الطرق الرئيسية والأودية التي تخترق سهل تهامة وتصب في البحر الأحمر وتلك الأودية التي تصب في المحيط الهندي وعلى طول ساحل البحر الأحمر وبحر العرب والمتمثلة في الموانئ وقرى الصيادين.
التضاريس:
تتميز اليمن بتنوع مظاهر السطح ولذلك تمّ تقسيمها إلى خمسة أقاليم جغرافية رئيسية هي : 1ـ إقليم السهل الساحلي : ويمتد بشكل متقطع على طول سواحل جمهورية اليمن حيث تقطعه الجبال والهضاب التي تصل مباشرة إلى مياه البحر في أكثر من مكان ولذلك فإن إقليم السهل الساحلي لليمن يشتمل على السهول التالية: ( سهل تهامة - سهل تبن-أبين - سهل ميفعة أحور - السهل الساحلي الشرقي ويقع ضمن محافظة المهرة). ويتميز إقليم السهل الساحلي بمناخ حار طول السنة مع أمطار قليلة تتراوح بين50-100 ملم سنوياً إلا أنه يعتبر إقليمًا زراعياً هاماً وخاصة سهل تهامة وذلك ناشئ عن كثرة الأودية التي تخترق هذا الإقليم وتصب فيه السيول الناشئة عن سقوط الأمطار على المرتفعات الجبلية. 2- إقليم المرتفعات الجبلية: يمتد هذا الإقليم من أقصى حدود جمهورية اليمن شمالاً وحتى أقصى الجنوب وقد تعرض هذا الإقليم لحركات تكتونية نجم عنها انكسارات رئيسة و ثانوية بعضها يوازي البحر الأحمر وبعضها الآخر يوازي خليج عدن ونجم عنها هضاب قافزة حصرت بينها أحواضاً جبلية تسمى قيعاناً أو حقولاً . والإقليم غني بالأودية السطحية التي تخددها إلى كتل ذات جوانب شديدة الانحدار وتستمر كجدار جبلي يطل على سهل تهامة بجروف وسفوح شديدة الانحدار. وتعد جبال هذا الإقليم الأكثر ارتفاعاً في شبه الجزيرة العربية يتجاوز وسطي ارتفاعها 2000م وتصعد قممها لأكثر من 3500م وتصل أعلى قمة فيها إلى 3666م في جبل النبي شعيب . ويقع خط تقسيم المياه في هذا الجبال حيث تنحدر المياه عبر عدد من الوديان شرقاً وغرباً وجنوباً ومن أهم هذه الوديان: وادي مور – حرض- زبيد - سهام- ووادي رسيان وهذه تصب جميعها في البحر الأحمر، أما الوديان التي تصب في خليج عدن والمحیط الهندي فأهمها: وادي تبن ووادي بناء ووادي حضرموت. 3- إقليم الأحواض الجبلية: يتمثل هذا الإقليم في الأحواض والسهول الجبلية الموجودة في المرتفعات الجبلية وأغلبها يقع في القسم الشرقي من خط تقسيم المياه الممتد من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب وأهمها: قاع يريم ـ ذمارـ معبرـ وحوض صنعاء ـ عمران ـ صعدة . 4- إقليم المناطق الهضبية: تقع إلى الشرق والشمال من إقليم المرتفعات الجبلية وموازية لها لكنها تتسع أكثر باتجاه الربع الخالي وتبدأ بالانخفاض التدريجي وينحدر السطح نحو الشمال والشرق انحداراً لطيفاً، وتشكل معظم سطح هذا الإقليم من سطح صخري صحراوي تمرّ فيه بعض الأودية وخاصة وادي حضرموت ووادي حريب . وتنقسم المنطقة الهضبية إلي قسمين هما: الهضبة الغربية: تتألف من صخور نارية أركية ومتحولة ويطلق عليها اسم (الكور)وتبلغ الهضبة ذروة ارتفاعها في الغرب حيث يبلغ زهاء(3300) بالقرب من مضيق باب المندب ويتناقص علوها في الشرق فيصبح نحو( 2000م). هضبة حضرموت: وهي الهضبة الشرقية وتنقسم قسمين كبيرين يفصل بينهما وادي حضرموت. هضبة حضرموت الجنوبية: يبلغ ارتفاعها 1230م ويتناقص شرقاً إلی 615 م هضبة حضرموت الشمالية: يبلع ارتفاعها إلي 1350م عنه في الشرق الذي يبلغ 500م. 5ـ إقليم الصحراء: وهو إقليم رملي يكاد يخلو من الغطاء النباتي باستثناء مناطق مجاري مياه الأمطار التي تسيل فيها بعض سقوطها على المناطق الجبلية المتاخمة للإقليم ويتراوح ارتفاع السطح هنا بين (500-1000) م فوق مستوى سطح البحر وينحدر دون انقطاع تضاريسي ملحوظ باتجاه الشمال الشرقي إلى قلب الربع الخالي . والمناخ هنا قاس يمتاز بحرارة عالية والمدى الحراري الكبير والأمطار النادرة والرطوبة المنخفضة. المناخ: تطل الجمهورية اليمنية على بحريين هما البحر الأحمر والبحر العربي لكن مناخ الجمهورية اليمنية لم يستفد من الخصائص البحرية كثيراً سوى في رفع درجة الرطوبة الجوية على السواحل حيث أن تأثير هذين البحرين في تعديل خصائص مناخ الجمهورية محدود جداً يقتصر على الرطوبة وتعديل بعض خصائص الرياح بينما دورهما في حالة عدم الاستقرار الجوي محدود وتسقط الأمطار في جمهورية اليمن في موسمين الموسم الأول خلال فصل الربيع( مارس – أبريل) والموسم الثاني في الصيف ( يوليو – أغسطس ) وهو موسم أكثر مطراً من فصل الربيع وتتباين كمية الأمطار الساقطة على اليمن تبايناً مكانياً واسعاً فأعلى كمية تساقط سنوي تكون في المرتفعات الجنوبية الغربية كما في مناطق إب –تعز والضالع ويريم حيث تتراوح كمية الأمطار الساقطة هنا ما بين 600-1500 مم سنوياً وتقل كمية الأمطار الساقطة في السهل الساحلي الغربي كما هو في الحديدة والمخا بالرغم من تعرضها للرياح الموسمية الجنوبية الغربية القادمة من المحيط الهندي العابرة البحر الأحمر نتيجة لعدم وجود عامل رفع لهذه الرياح الرطبة إلا أن متوسط المطر السنوي يزداد مع الارتفاع من 50 مم على الساحل إلى نحو 1000مم سفوح الجبال المواجهة إلى البحر الأحمر. ولا يختلف الأمر في السواحل الجنوبية والشرقية للبلاد عن السواحل الغربية من حيث كمية الأمطار والتي تبلغ نحو 50 مم سنوياً كما في عدن والفيوش والكود والريان ويرجع سبب ذلك إلى عدة عوامل أهمها :إن اتجاه حركة الرياح الرطبة تسير بمحاذاة الساحل دون التوغل إلى الداخل لذا فإن تأثيرها يكون قليل جداً وبالتالي فإن الأمطار الساقطة ليست ذات أهمية اقتصادية تذكر . ومن حيث درجات الحرارة فإن السهول الشرقية والغربية تتميز بدرجات حرارة مرتفعة حيث تصل صيفاً إلى 42ْم وتهبط في الشتاء إلى 25ْ م وتنخفض درجات الحرارة تدريجياً باتجاه المرتفعات بفعل عامل الارتفاع بحيث تصل درجات الحرارة إلى 33ْم كحد أقصى وإلى 20 ْم كحد أدنى وفي فصل الشتاء تصل درجات الحرارة الصغرى على المرتفعات إلى ما يقرب درجة الصفر وقد سجل الشتاء عام 1986 انخفاضاً في درجة الحرارة في ذمار إلى(- 12ْم) . أما الرطوبة فهي مرتفعة في السهول الساحلية تصل إلى أكثر من 80 % بينما تهبط باتجاه الداخل بحيث يصل أدنى نسبة لها في المناطق الصحراوية والتي تبلغ نسبة الرطوبة فيها 15% . السياحة: تمتاز اليمن بتوفّر موارد ومقوّمات سياحية متنوعة تشكل في مجملها عناصر جذب سياحية مثل العناصر الثقافية والتاريخية المتمثلة في المعالم الأثرية والتاريخية للحضارات والدول اليمانية القديمة (معين- سبأ- عاد و ثمود وقوم تبع). كما تمثل المدن اليمانية بفنها المعماري المتميز وبأسواقها التقليدية المتعددة والمتميزة والصناعات التقليدية هي أيضاً تشكل رافداً ثقافياً للمنتج السياحي اليماني هذا بالإضافة إلى العادات والتقاليد والموروثات الثقافية والفنون الشعبية المختلفة والذي ساعد التنوع الجغرافي والبيئي في إثرائها وتنوّعها. كما تمثل سياحة الشواطئ والغوص أحد عناصر الجذب السياحي فاليمن يملك شريطاً ساحلياً يمتد لأكثر من2500 كيلومتر على البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي ، وهناك عدد كبير من الجزر اليمانية ذات خصائص طبيعية جميلة وجذابة للسياحة البحرية وسياحة الغوص والاستجمام ...الخ .إضافة إلی المرتفعات الجبلية المتعددة التي تمتاز بجمال الطبيعة الخلابة ومدرجاتها الخضراء الدائمة وخصوصاً في فصل الصيف من كل عام وقمم وسفوح ومغارات وكهوف ويمكن استغلال هذة الجبال للمشاهدة والاصطياف ورياضة التسلّق وسياحة المشي ومن أشهر المناطق الجبلية في جمهورية اليمن:«عتمة ووصابين (ذمار)، جبل النبي شعيب وريمة، مرتفعات اللواء الأخضر(اب)، مرتفعات صبر(تعز)، مرتفعات مناخه (حراز)، جبال ردفان والضالع.وتمثل . » طرق التجارة اليمنية القديمة كطريق البخور واللبان المرتبطة بالحضارة اليمنية القديمة أحد عوامل الجذب للسياحة الصحراوية مما يجعل المغامرة في هذه الطرق مشوقة وممتعة للغاية ومن أهم هذه المناطق: (طرق بريه حالياً) مأرب- رملة السبعتين –شبوة القديمة. مأرب – شبوة القديمة- سيئون . قامت حكومة اليمن بفتح أكثر من قناه فضائيه لنشر الفكر والثقافه اليمنيه حول العالم. لقد ساعدت هذه القنوات وبعض المواقع اليمنيه على زيادة السياحه والإستثمار في اليمن.
الاقتصاد : المنتوجات و المحاصيل الرئيسة لليمن هي : البنّ و المواشي و أخشاب الغابة و الشعير و القمح.
الثقافة : کانت منطقة اليمن طوال التاريخ من المناطق العربية المتطورة و شهدت رجالاً کباراً في مجال العلم و الأدب بعد إقامة الإيرانيين هناك .
الإنترنت في اليمن : الإنترنت في اليمن مجاني و ازداد عدد مستخدمي الإنترنت إلی أکثر من مئة ألف مشترك . كتب موقع الجزيرة الخبري عن وزارة الاتصالات و تقنية المعلومات اليمنية : تمّ تسجيل أکثر من 35 ألف مشترک في الشهر الماضي وبهذا يصل عدد مستخدمي الإنترنت في اليمن إلی مئة ألف مستخدم. ذکر هذا التقرير سبب ازدياد عدد المستخدمين توفير الإمکانيات من قبل وزارة الاتصالات و تقنية المعلومات . تشير المعلومات إلی أنّ أکثر من 1500 مقهی الإنترنت تنشط في المناطق المختلفة من اليمن. يعتبر الخبراء اليمن رغم تزايد عدد مستخدمي الإنترنت فيه طوال الشهر الماضي من البلدان المتخلفة في هذا المجالبالنسبة إلی البلدان الأخری و يقولون: لا يمکننا أن ننتظر في أحسن تقدير أن يزداد عدد مستخدمي الإنترنت حتی نهاية السنة الحالية إلی 200 ألف مستخدم.
مدينة المحويت
قصر السلطان الكثيري في سيئون ( حضرموت )
جسر شهارة
دار الحجر ( قصر مبني على صخرة ) وادي ضهر بالقرب من صنعاء
منارة جامع المحضار - تريم
شبام حضرموت
شبام كوكبان
عدن خليج الفيل
منزل ملون من وادي دوعن حضرموت
منظر من مدينة تعز
معبد الشمس ( القرن العاشر ق . م )
سد مأرب القديم (تبدو في الصورة الرمال التي ادت الى انهيار السد ) ( نتيجة كفر النعمة )
جانب من سد مأرب القديم
مدينة مأرب القديمة
السد الجديد (بني عام 1984 على نفقة الشيخ زايد بن سلطان رحمه الله )